تُعدّ أنقاض النمسا والمجر، الواقعة في طريق غير مسمى في موستار، معلمًا تاريخيًا ساحرًا يقدم للزوار لمحة عن الماضي الغني للمنطقة. هذه البقايا من عصر النمسا والمجر ليست مهمة فقط لجمالها المعماري، ولكن أيضًا للقصص التي ترويها عن التراث الثقافي للمنطقة. أثناء استكشاف الأنقاض، يمكن للضيوف الاستمتاع بالجولات الإرشادية التي توفر رؤى أعمق حول تاريخ وأهمية هذا الموقع. تقف أنقاض النمسا والمجر كشهادة على التأثيرات التاريخية التي شكلت موستار، مما يجعلها وجهة لا بد من زيارتها لعشاق التاريخ والمسافرين الفضوليين على حد سواء.